البكاء أمر طبيعي خاصة بالنسبة للأطفال الذين لا يملكون وسيلة أخرى للتعبير عما يحسون به.
لكن الأمر مختلف بالنسبة للطفلة البريطانية "دايزي أوجستون"، حسب ما نقل بوابة "المحيط" الإلكترونية المصرية.
الطفلة، التي لم يتعد عمرها العامين، تعاني من مرض نادر للغاية جعلها مهددة بالموت في حالة قيامها بالبكاء.
"أوجستون" مصابة بتشوه خلقى يسمى "آدم أوليفي" جعلها فاقدة لنصف جمجمتها بمقدار طول 7 سنتمترات وعرض 6 سنتمترات، فيما تقتصر حماية الجمجمة على طبقة رقيقة من الجلد تلف رأسها، الأمر الذي يهددها بالموت في أى لحظة.
ويحذر الاطباء المشرفين على حالة الطفلة من إغضابها خشية تعرضها للبكاء الذى قد يسبب لها زيادة في ضغط الدماغ ومن ثم فتح المنطقة وتعرضها للإلتهاب.
وأشار الأطباء إلى أن الطريقة الوحيدة لإنقاذ الطفلة هي إجراء عملية جراحية للجمجمة ولكن عند إتمامها عامها الـ 13، بحيث تكون جمجمتها صلبة بعض الشىء.
والدة الطفلة أكدت أنها تحاول جاهدة عدم تعريض طفلتها لأي غضب كما أنها تحمي رأس ابنتها بخوذة واقية.
وتعتبر حالة هذه الطفلة واحدة من أصل 130 حالة حول العالم من الذين يعانون من هذا التشوه الخلقي النادر.
لكن الأمر مختلف بالنسبة للطفلة البريطانية "دايزي أوجستون"، حسب ما نقل بوابة "المحيط" الإلكترونية المصرية.
الطفلة، التي لم يتعد عمرها العامين، تعاني من مرض نادر للغاية جعلها مهددة بالموت في حالة قيامها بالبكاء.
"أوجستون" مصابة بتشوه خلقى يسمى "آدم أوليفي" جعلها فاقدة لنصف جمجمتها بمقدار طول 7 سنتمترات وعرض 6 سنتمترات، فيما تقتصر حماية الجمجمة على طبقة رقيقة من الجلد تلف رأسها، الأمر الذي يهددها بالموت في أى لحظة.
ويحذر الاطباء المشرفين على حالة الطفلة من إغضابها خشية تعرضها للبكاء الذى قد يسبب لها زيادة في ضغط الدماغ ومن ثم فتح المنطقة وتعرضها للإلتهاب.
وأشار الأطباء إلى أن الطريقة الوحيدة لإنقاذ الطفلة هي إجراء عملية جراحية للجمجمة ولكن عند إتمامها عامها الـ 13، بحيث تكون جمجمتها صلبة بعض الشىء.
والدة الطفلة أكدت أنها تحاول جاهدة عدم تعريض طفلتها لأي غضب كما أنها تحمي رأس ابنتها بخوذة واقية.
وتعتبر حالة هذه الطفلة واحدة من أصل 130 حالة حول العالم من الذين يعانون من هذا التشوه الخلقي النادر.

المصدر: منتدى عدلات النسائي