تفكرت يوما في حشري ويوم قيامتي ..... وإصباح خدي في المقابر ثاويا
فريــدا ، وحيــدا ، بعد عــز ومنعــة ..... رهينـاً بجرمي والتـراب وساديــا
تفكرت في طــول الحســاب وعرضه .... وذل مقامي حيـن أعطى كتابيــا
ولكــــن رجــائي فيــك ربي وخالقــي .... بأنــك تعفـــو يا إلهــي خطائيـــــا
المصدر: منتدى عدلات النسائي