الآسرآ آ آ ف
السلآم عليكم ورحمة الله وبركآآته
الآسراف هو : الخروج عن حد الحق إلى الفساد وهو مجاوزة الحد في العصيان .
من أسباب الإسراف و من أهمها أمور:
1- الجهل .
2- الخطأ .
3- الغفلة .
4- التكاثر والتباهي أمام الآخرين .
الآسراف في القران :
قال تعالى: {وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ}
وقال تعالى: {وَأَنَّ الْمُسْرِفِينَ هُمْ أَصْحابُ النَّارِ}
وقال تعالى: {وَلا تُطِيعُوا أَمْرَ الْمُسْرِفِينَ}
وقد نهى القرآن الكريم عن الإسراف في موارد عديدة منها:
قوله تعالى: (وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا)
وقوله تعالى: (وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصادِهِ وَلا تُسْرِفُوا)
وقوله تعالى: (فَلا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كانَ مَنْصُوراً)
وقوله تعالى: (وَالَّذِينَ إِذا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا)
يجب أن يكون الإنسان واعيا في حياته كلها ومنها الوضع الاقتصادي فيجب
أن يتنبه ويسلك جانب الاقتصاد في حياته ويجانب الإسراف والتبذير اللذين
يوديان بحياته وبعد ذلك يصبح فقيراً.
إن السلوك المعيشي في الصرف لمنطقتنا وعاداتنا لا تبشر بخير في هذه
الأوضاع بل في أي وقت كان.
إن الإسراف والتبذير في المأكل والمشرب والملبس والمسكن وسائل
المواصلات والراحة مما يثقل كاهل رب الأسرة ويبقى طيلة حياته في حالة
الفقر والإعواز.
لذلك حرص القرآن الكريم في أكثر من موطن أن يكون يصف المسرف بقربه
من الكفر حيث ابتعد عن الآخرة وانغمس في الدنيا. وأن المبذرين كانوا إخوان
الشياطين فلا فرق بينهم.
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد ~
الآسراف هو : الخروج عن حد الحق إلى الفساد وهو مجاوزة الحد في العصيان .
من أسباب الإسراف و من أهمها أمور:
1- الجهل .
2- الخطأ .
3- الغفلة .
4- التكاثر والتباهي أمام الآخرين .
الآسراف في القران :
قال تعالى: {وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ}
وقال تعالى: {وَأَنَّ الْمُسْرِفِينَ هُمْ أَصْحابُ النَّارِ}
وقال تعالى: {وَلا تُطِيعُوا أَمْرَ الْمُسْرِفِينَ}
وقد نهى القرآن الكريم عن الإسراف في موارد عديدة منها:
قوله تعالى: (وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا)
وقوله تعالى: (وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصادِهِ وَلا تُسْرِفُوا)
وقوله تعالى: (فَلا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كانَ مَنْصُوراً)
وقوله تعالى: (وَالَّذِينَ إِذا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا)
يجب أن يكون الإنسان واعيا في حياته كلها ومنها الوضع الاقتصادي فيجب
أن يتنبه ويسلك جانب الاقتصاد في حياته ويجانب الإسراف والتبذير اللذين
يوديان بحياته وبعد ذلك يصبح فقيراً.
إن السلوك المعيشي في الصرف لمنطقتنا وعاداتنا لا تبشر بخير في هذه
الأوضاع بل في أي وقت كان.
إن الإسراف والتبذير في المأكل والمشرب والملبس والمسكن وسائل
المواصلات والراحة مما يثقل كاهل رب الأسرة ويبقى طيلة حياته في حالة
الفقر والإعواز.
لذلك حرص القرآن الكريم في أكثر من موطن أن يكون يصف المسرف بقربه
من الكفر حيث ابتعد عن الآخرة وانغمس في الدنيا. وأن المبذرين كانوا إخوان
الشياطين فلا فرق بينهم.
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد ~
المصدر: منتدى عدلات النسائي