رمزيات واتس اب حزينه

واتس اب غيرتي سيئة جداً- رمزيات واتس اب حزينه-صور و خليفات واتس اب احادية








كنت سأصنع من كتفك أشياء جميلة
صديقاً يسندني في الطرقات الخانقة
وسادة أحاكيها وأحدثها عن أسراري الخائبه
ريحاً تعبث بثوبي
وتشاغب حزن وجهي
أخبرني .. لماذا رحلت ؟









إنّ الحَياة يَا صَديقي مُخيفة ,
تُغيرنا كثيرًا , تُنسينا القَريب وَ البَعيد !
وَ دُروبها تُفرق القُلوب ,


فدَعنا نَتشبث بِقوة
كَي لَا ننسى يومًا أنّنا أصدِقاء !



....


أن أخبرك أني أريد امتلاكك وَانك خلقت من أجل أن تراك عينآيفقط :$
يعني أني اغار ،
وَغيرتي سيئة جداً حد أني اشتهي أن أخبئك في جيب قميصي !
سماح*









في داخلي احساس / ما قيل فكتاب . .
كلما بغيت أشرح معانيه . . أغـرق !
أنا عرفت . . اصحاب واصحابواصحاب ،
لكن لقيت انك عن الخلق " تفرق " . . !
:$







لا يهم إن كُنت هنا او لم تكن فـ أنا اشعر ب الالم
بجوآرك وبدونك !
فـ هل لك أن تتفهمني ؟ وتتعلم ب أن الحب ليس كُل شي
قد نعيش من أجله !








تعبان ..
أدري فيك . . والله أدري !
لكن ..
تكلم قو و و ل , ش : اللي متعّبك !
. . مَ عاد به شي على الضحك يغري !
ولا ماعاد تحس إني أنا : . . أقررب حبايبك : (
كاني جرحتك | يسبق الجرح عذري ..
بس إنت , تكفى . . قول .. ش : اللي معذبك ..!







الاغنيَات التي عُزفت على رَحيلك , مَاكانت الا صَوت تَكسري ,
عَزفتها عِظام صدري وَهي تَتساقط مَني , لاأ أخفيكَ حَاولت كَتم صَوت اغنياتيَ ,
لكِنها كَ مَوتي اقوى مَنيَ , والظَلام اللذي سَاد المَكان بَرحيلك , مَاكان سوى ظلام نَشرته عيناي
السَوداء , لاتنظري للخلفَ ابدا , اُنظري امامك فأني أجزمُ انه لَن يعجبك ماهو خُلفك , لَن يعجبك ,
أقفلي الابواب بِهدوء فَ صوت عظامي وهي تتحطم يُطربني , لاَ تشتتي ذِهني , ودعيني اتحطم ,








هروبنا لايعني أننا جُبناء كما تُترجمها أحاسيس البعض - ولايعني هُروبنا أننا ضُعفاء
ولايائسين - لـ رُبما ليس لدينا وقتاً لــ نُضيعه في مالا يستحقْ - ولـ رُبما نحتاج لـِ ملء
رئتينا الصغيرتين بــ أكبر قدرِ من o2 - !
الهروب لن يكُن يوماً سوى ضعف .. هُناك أشياء قد نُترجمها بالهروب لــِ ربما أقل مايكون
عدم إستحقاقِها لـ وقت وجهدْ .. وحتى أحرف تتطاير من شِفاتنا !!








أنتَ تكسرنِي و تكسرنِي و تكسرنِي و تكسرنِي ،
الآن شظَاياي لَا تُجمَع !
فكُل كسر مِنكَ [ أعظَم ] مِن سابقه ..
حسبكَ الله ،
من سيجبرنِي بعدكَ ؟








وعدتني !
أن لايُفرق بيني وبينك
... إلا .. الموت !
فأين أنت الآن ؟ أتراه فَـرَق