أكّد خبراء في دراسة العلاقات الاجتماعية أن بعض حالات الزواج تتحوّل إلى علاقة بين أعداء لا يعلنون عن عدائهم بشكل مباشر، حيث أوضح الباحثون أن شعور العداء بين الزوجين يؤدي إلى بحث كل طرف للآخر عن أسباب ليخوض معه معركة، ليخلق له توترًا ويسبب له المشاكل.
ومما لا شك فيه أن المسائل التي يمكن أن يثور حولها الخلاف في كل أسرة لا حصر لها ويمكن أن ينفخ فيها أحد الزوجين لتصبح نارًا تحرق البيت نفسه.
وقال الدكتور بنجامين سبوك، أستاذ طب الأسرة والمجتمع: "إن هذه المشاكل تحدث عندما تملئ الكراهية قلب أحد الزوجين، وتصبح الحياة خالية من المحبة والود، وإذا ما استمرت أصبحت جحيمًا بينهما".
وأوضح الباحثون أن المسألة تتوقف على أسباب كثيرة في أعماق الزوجين، وفي المجتمع الذي يعيش فيه الزوجان، وبعض هذه الأسباب واضح تمامًا، وبعضها لا يعرفه حتى الزوجان نفسهما. وتستمر الحياة في هذا النوع من الأسر، لا يستقر فيها الحب كثيرًا ولا يستقر فيها الخلاف كثيراً.
ومما لا شك فيه أن المسائل التي يمكن أن يثور حولها الخلاف في كل أسرة لا حصر لها ويمكن أن ينفخ فيها أحد الزوجين لتصبح نارًا تحرق البيت نفسه.
وقال الدكتور بنجامين سبوك، أستاذ طب الأسرة والمجتمع: "إن هذه المشاكل تحدث عندما تملئ الكراهية قلب أحد الزوجين، وتصبح الحياة خالية من المحبة والود، وإذا ما استمرت أصبحت جحيمًا بينهما".
وأوضح الباحثون أن المسألة تتوقف على أسباب كثيرة في أعماق الزوجين، وفي المجتمع الذي يعيش فيه الزوجان، وبعض هذه الأسباب واضح تمامًا، وبعضها لا يعرفه حتى الزوجان نفسهما. وتستمر الحياة في هذا النوع من الأسر، لا يستقر فيها الحب كثيرًا ولا يستقر فيها الخلاف كثيراً.
المصدر: منتدى عدلات النسائي