يقول العلماء: الوقت العدو الأول بالنسبة للمرأة.. إنه المعيار للعديد من المواقف في الحياة. فهي لا تحب أن تتحدث عنه؛ لأنه يعني التقدم في العمر، إنه قطار يزحف إلى الأمام وليس هناك من يوقفه أو يتجرأ على الوقوف في طريقه.
في دراسة عن المرأة والوقت قال المختصون: هناك حقائق عن الوقت ربما لاتعلمها كثير من النساء؛ لأن الوقت لا يعني فقط مرور الدقائق والثواني والأيام والسنين. إنه مفهوم يتوجب على المرأة أن تتعامل معه بشكل ملائم؛ لكي تزيل العداوة بينهما. وهذه الحقائق هي:
الوقت لا يتوقف أبداً
إنها حقيقة بسيطة جداً، ولكن وقعها كبير على الناس عموماً وعلى المرأة خصوصاً. عندما نقول إن الوقت لا يتوقف أبداً فإن ذلك يعني أن تتحرر من وقع الماضي إن كان أليماً، وأن تحاول السير إلى الأمام. فالمرأة التي تقع أسيرة ماضيها ستضيع على نفسها فرصة تحقيق مستقبل أفضل.
لا يعود إلى الوراء
هذه أيضاً حقيقة بسيطة، وليست بحاجة إلى كثير من التعليق باستثناء أن على المرأة أن تستغل الظروف الجيدة، وكل لحظة سعيدة تمر بها؛ لأنها لن تعود ثانية. فإن فعلت ذلك فإن الماضي سيتحول إلى ذكريات جميلة، ولكن إن أهملت اللحظات السعيدة فإنها لن تعود ثانية، وسيصبح الندم سيد الموقف.
يحل المشاكل
هذا لا ينطبق على كل المشاكل طبعاً، على حد قول الدراسة. ولكن هناك بالفعل مشاكل لايستطيع حلها سوى الوقت، وبشكل خاص المشاكل العاطفية. فالمرأة التي تقع ضحية الطلاق تتعذب وتتألم، ولا يفيد في هذه الحالة الأطباء، ولا الأدوية. الوقت فقط هو الذي يحل ذلك.
ينسينا الكثير
من المعروف أن الإنسان لا يستطيع الاستمرار في الحياة لو لم يكن مخلوقاً مصمماً من أجل النسيان. فقدان عزيز مؤلم جداً ولكن النسيان يخفف الألم بالتدريج إلى أن ينسى، حتى وإن مر على الذاكرة بين الحين والآخر.
للوقت علاقة وطيدة بالصبر
فمن يتمتع بالصبر يعني أنه يحترم الوقت. هذا الصبر لا تفتقر إليه النساء؛ لأنهن أكثر صبراً من الرجال. ومن هذا المنطلق فإن الصبر تسعة أشهر والجنين في بطنها يعني أنها تسارع الوقت. هي ليست في عجلة من أمرها، بل إن الصبر يصبح رفيقها.
يشفي الجروح
مهما تكن الأدوية قوية والجراحات ناجحة من أجل الشفاء فإن الوقت يتغلب على كل ذلك. ويمكن هنا، على حد قول الدراسة، أن يشمل ذلك الجروح التي تسببها الأزمات العاطفية والوجدانية.
الوقت يعني التقدم إلى الأمام
أكدت الدراسة أنه يتوجب على المرأة أن تفهم الوقت بأنه التقدم إلى الأمام والتحسن باتجاه الأفضل. وقالت إن عدم الاستفادة من الوقت للتحسن يعني أن الإنسان لا يحسن استخدامه. والمرأة بشكل خاص يجب أن تكون حريصة على حسن استخدام الوقت؛ لكي لا يتحول إلى عدو.
في دراسة عن المرأة والوقت قال المختصون: هناك حقائق عن الوقت ربما لاتعلمها كثير من النساء؛ لأن الوقت لا يعني فقط مرور الدقائق والثواني والأيام والسنين. إنه مفهوم يتوجب على المرأة أن تتعامل معه بشكل ملائم؛ لكي تزيل العداوة بينهما. وهذه الحقائق هي:
الوقت لا يتوقف أبداً
إنها حقيقة بسيطة جداً، ولكن وقعها كبير على الناس عموماً وعلى المرأة خصوصاً. عندما نقول إن الوقت لا يتوقف أبداً فإن ذلك يعني أن تتحرر من وقع الماضي إن كان أليماً، وأن تحاول السير إلى الأمام. فالمرأة التي تقع أسيرة ماضيها ستضيع على نفسها فرصة تحقيق مستقبل أفضل.
لا يعود إلى الوراء
هذه أيضاً حقيقة بسيطة، وليست بحاجة إلى كثير من التعليق باستثناء أن على المرأة أن تستغل الظروف الجيدة، وكل لحظة سعيدة تمر بها؛ لأنها لن تعود ثانية. فإن فعلت ذلك فإن الماضي سيتحول إلى ذكريات جميلة، ولكن إن أهملت اللحظات السعيدة فإنها لن تعود ثانية، وسيصبح الندم سيد الموقف.
يحل المشاكل
هذا لا ينطبق على كل المشاكل طبعاً، على حد قول الدراسة. ولكن هناك بالفعل مشاكل لايستطيع حلها سوى الوقت، وبشكل خاص المشاكل العاطفية. فالمرأة التي تقع ضحية الطلاق تتعذب وتتألم، ولا يفيد في هذه الحالة الأطباء، ولا الأدوية. الوقت فقط هو الذي يحل ذلك.
ينسينا الكثير
من المعروف أن الإنسان لا يستطيع الاستمرار في الحياة لو لم يكن مخلوقاً مصمماً من أجل النسيان. فقدان عزيز مؤلم جداً ولكن النسيان يخفف الألم بالتدريج إلى أن ينسى، حتى وإن مر على الذاكرة بين الحين والآخر.
للوقت علاقة وطيدة بالصبر
فمن يتمتع بالصبر يعني أنه يحترم الوقت. هذا الصبر لا تفتقر إليه النساء؛ لأنهن أكثر صبراً من الرجال. ومن هذا المنطلق فإن الصبر تسعة أشهر والجنين في بطنها يعني أنها تسارع الوقت. هي ليست في عجلة من أمرها، بل إن الصبر يصبح رفيقها.
يشفي الجروح
مهما تكن الأدوية قوية والجراحات ناجحة من أجل الشفاء فإن الوقت يتغلب على كل ذلك. ويمكن هنا، على حد قول الدراسة، أن يشمل ذلك الجروح التي تسببها الأزمات العاطفية والوجدانية.
الوقت يعني التقدم إلى الأمام
أكدت الدراسة أنه يتوجب على المرأة أن تفهم الوقت بأنه التقدم إلى الأمام والتحسن باتجاه الأفضل. وقالت إن عدم الاستفادة من الوقت للتحسن يعني أن الإنسان لا يحسن استخدامه. والمرأة بشكل خاص يجب أن تكون حريصة على حسن استخدام الوقت؛ لكي لا يتحول إلى عدو.
المصدر: منتدى عدلات النسائي