أذهلت ابتسامة جنين أمه؛ فرفضت أن تتخلى عنه بعملية إجهاض، رغم تحذيرات الأطباء بأنه سيولد معاقاً، لا يسير ولا يتكلم، وقد خرج للحياة ليبقى تسع ساعات فقط في حضنها، ثم رحل؛ لتبقى فقط صورة ابتسامة “لوسيان” أجمل ذكرى.
ففي نهاية شهر مارس الماضي اكتشفت مدربة الإدارة كاتيا روي (26 عاماً) أنها حامل لأول مرة لكن المشكلة بدأت مع المسح الضوئي الثاني عندما بلغ خمسة أشهر؛ حيث أخبرها الأطباء بأن مخ الجنين لا ينمو بصورة طبيعية، وأن الطفل سيكون معاقاً ونصحوها بالإجهاض.
وحسب جريدة "الانباء" فقد أُجري مسح ضوئي ثلاثي الأبعاد على الجنين، وفي ذلك المسح شاهدت الأم طفلها وهو يبتسم، ويداه تتحركان كأنه يرسل إليها تحية، وفي تلك اللحظة قررت الأم التمسك بالجنين، رافضة كل محاولات الأطباء لإجراء الإجهاض.
وبالفعل وضعت كاتيا روي مولودها في مستشفى “رويال شروبيرى”. في 23 أكتوبر الماضي،ثم رحل لوسيان بعد 9 ساعات من ولادته، وبقيت ابتسامته في صورة ضخمة وضعتها الأم في برواز؛ لتبقى ذكرى دائمة.
ففي نهاية شهر مارس الماضي اكتشفت مدربة الإدارة كاتيا روي (26 عاماً) أنها حامل لأول مرة لكن المشكلة بدأت مع المسح الضوئي الثاني عندما بلغ خمسة أشهر؛ حيث أخبرها الأطباء بأن مخ الجنين لا ينمو بصورة طبيعية، وأن الطفل سيكون معاقاً ونصحوها بالإجهاض.
وحسب جريدة "الانباء" فقد أُجري مسح ضوئي ثلاثي الأبعاد على الجنين، وفي ذلك المسح شاهدت الأم طفلها وهو يبتسم، ويداه تتحركان كأنه يرسل إليها تحية، وفي تلك اللحظة قررت الأم التمسك بالجنين، رافضة كل محاولات الأطباء لإجراء الإجهاض.
وبالفعل وضعت كاتيا روي مولودها في مستشفى “رويال شروبيرى”. في 23 أكتوبر الماضي،ثم رحل لوسيان بعد 9 ساعات من ولادته، وبقيت ابتسامته في صورة ضخمة وضعتها الأم في برواز؛ لتبقى ذكرى دائمة.
المصدر: منتدى عدلات النسائي